بما انو بكره عندنا اختباار نحووووووووووووووووووووووو
اتفضلو يا حلوييين سوو شطااره شويه وذاااكرو الدرس دااا اللي صراحه ما دخل مزااجي .....
--------------------------------------------------
(ب) مواضع تأنيث الفعل وجوبا وجوازا
الأمثلة:
حنت الناقة إلى فصيلها.
(أ)
الأم العاقلةُ تربي بنيها على مكارم الأخلاق .
الحرب كشفتْ عن ساقها.
أمنت بالرسول خديجةُ وناصرتْهُ في رسالته. أو: (آمن).
(ب)
وقعتْ حرب بين تغلبَ وبكر وبقيت زمانا طويلا. أو: (وقع).
جالت الأبطال في الميدان. أو: (جال).
الإيضاح:
تأمل الأمثلة الثلاثة الواردة في المجموعة الأولى (1) تجد أن الفاعل في المثال الأول كلمة (الناقة) وهو مؤنث حقيقي التأنيث غير مفصول عن الفعل بأي فاصل. (المراد بالمؤنث الحقيقي أنثى الإنسان أو الحيوان).
والفاعل في المثال الثاني ضمير مستتر تقدير. (هي) يعود على مؤنث ضيق التأنيث وهو كلمة (الأم).
والفاعل في المثال الثالث ضمير مستتر أيضاً تقدير. (هي) يعود على مؤنث مجازى التأنيث وهو كلمة (الحرب). " المراد بالمؤنث المجازى ما ليس بإزائه مذكر كالحرب والشمس والطريق والشجرة ".
وفى جميع هذه الأمثلة الثلاثة تجد الفعل قد اتصلت به تاء التأنيث ولازمته فلم تحذف منه ولهذا كان التأنيث في هذه المواضع الثلاثة واجبا.
انظر إلى الأمثلة الواردة في المجموعة الثانية (ب) تجد الفاعل في المثال الأول كلمة (خديجة) وهو مؤنث حقيقي التأنيث لكنه فصل بينه وبين الفعل بفاصل وهو (بالرسول). والفاعل في المثال الثاني كلمة (حرب) وهو مؤنث مجازى التأنيث، والفاعل في المثال الثالث كلمة (الأبطال) وهو جمع تكسير.
وفى جميع هذه الأمثلة الثلاثة جاء الفعل مرة بتاء التأنيث ومرة بغير تاء وهذا يدل على أن الفعل في هذه المواضع الثلاثة جائز التأنيث.
القاعدة :
يجب تأنيث الفعل مع الفاعل في موضعين:
1- إذا كان الفعل اسما ظاهرا حقيقي التأنيث غير مفصول عن الفعل بفاصل.
2- إذا كان الفعل ضميرا عائدا على مؤنث حقيقي التأنيث أو مجازي التأنيث. ويجوز تأنيث الفعل مع الفاعل في المواضع الآتية:
(1) إذا كان الفاعل حقيقي التأنيث مفصولا عن فعله.
(ب) إذا كان الفعل ظاهرا مجازي التأنيث.
(ج) إذا كان الفاعل جمع تكسير.
-------------------------------------------------
ادعووولي يا بنات اسير اكبر مصممه
safo